تحلّق سيارة لامبورغيني هوراكان ستيراتو بقفزاتها الهائلة.
الجمعة ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٣
تأتي سيارة Lamborghini Huracan Sterrato، النسخة النهائية والجاهزة للطرق الوعرة من سيارة Lambo الفائقة طويلة الأمد المزودة بمحرك V10، مع إعداد ديناميكي "Rally" مُحسّن للأسطح غير المتماسكة، مثل الرمل والثلج. ولكن بناءً على إدراج وضع Rally في مجموعة Lamborghini Integrated Vehicle Dynamics، يمكن للمرء أيضًا أن يستنتج أن Sterrato يجب أن تكون قادرة على التعامل مع أنواع القفزات الموجودة في مراحل الرالي على الطرق الوعرة. قبل القفزة الكبيرة، قام جامع السيارات وبطل UTV SXS 1000cc البريطاني بزيارة مركز Cowm Quarry Off Road في المملكة المتحدة، والذي وصفه ماكان بأنه من أصعب التضاريس في العالم يتم التعامل معها عادةً بواسطة أصعب سيارات الدفع الرباعي 4x4 في العالم". بعد وضع شارة Land Rover فوق شعار Raging Bull وتثبيت بعض أفلام حماية الطلاء البدائية للغاية، قام ماكان قاد السيارة الخارقة فكافحت لإزالة الصخور التي يبلغ قطرها بضع بوصات أو اجتياز قاع المحجر الممضوغ المليء بالحفر. وخلص ماكان إلى أن أرض الاختبار على الطرق الوعرة كانت بيئة قاسية للغاية بالنسبة لسيارة ستيراتو، نظرًا لأنها توفر مسافة 1.7 بوصة فقط من الخلوص الإضافي مقارنة بسيارة هوراكان القياسية. ومع ذلك، فإن هذا الارتفاع وإطارات Bridgestone Dueler AT0002 ذات التصميم الهندسي المخصص كافية لشق مسار ترابي جدير بالرالي كروس، وهو ما كان ماكان سعيدًا بإظهاره. للأسف، تم بيع طراز Sterrato وجميع طرازات Huracan الأخرى حيث من المقرر أن ينتهي الإنتاج في عام 2024.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.