يتابع أرمن لبنان بقلق التطورات في ناغورني قره باخ بعدما بدأت تتوالى صور النزوح الأرمني الجديد.
الإثنين ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٣
بدأ الأرمن في ناغورني قره باخ نزوحاً جماعياً بالسيارات باتجاه أرمينيا بعد أن هزمت أذربيجان مقاتلي الإقليم الانفصالي في صراع يعود إلى الحقبة السوفييتية. وأعلنت حكومة أرمينيا أن 1050 شخصاً(حتي مساء الاحد) عبروا إلى البلاد من ناغورني قره باخ. وكشفت قيادة إقليم ناغورني قره باخ الانفصالي (لرويترز)عن أنّ الأرمن في ناغورني قره باخ، والبالغ عددهم 120 ألفاً، سيغادرون إلى أرمينيا لأنهم لا يريدون العيش تحت سيادة أذربيجان ويخشون من التطهير العرقي. وقال مراسل رويترز في عاصمة قره باخ، المعروفة باسم ستيباناكيرت لدى الأرمن وخانكيندي لدى أذربيجان، إن من معهم الوقود اتجهوا بسياراتهم عبر ممر لاتشين باتجاه الحدود مع أرمينيا وهي نقطة حرس حدود أرمينية بجوار أخرى أذربيجانية على الطريق المؤدي من أرمينيا إلى قره باخ. واضطر الأرمن في قره باخ، وهي منطقة معترف بها دولياً كجزء من أذربيجان، لكنها كانت خارج سيطرة باكو في السابق، إلى إعلان وقف إطلاق النار في 20 أيلول 2023، بعد عملية عسكرية خاطفة قام بها جيش أذربيجان الأكثر عدداً وقوة خلال 24 ساعة. وحاولت أذربيجان طمأنة الأرمن الذين يخشون القمع. وقال دافيد بابايان مستشار رئيس (جمهورية أرتساخ) التي أعلنها الانفصاليون من جانب واحد لرويترز: "شعبنا لا يريد العيش كجزء من أذربيجان. 99.9% يفضلون مغادرة أرضنا التاريخية". وتابع قائلاً: "مصير شعبنا المسكين سيسطره التاريخ كعار ووصمة على جبين الأرمن والعالم المتحضر بأسره. المسؤولون عن مصيرنا هذا سيحاسبون يوماً ما أمام الله على خطاياهم".
تنتظر بيروت ما في جعبة الموفد الفرنسي جان ايف لو دريان من مبادرات وطروحات.
يمر بنيامين نتنياهو بمرحلة صعبة تهدد مستقبله السياسي على هامش حرب غزة.
ساد الهدوء الحذر في الجنوب وأسرع المواطنون "النازحون" الى قراهم لتفقد أملاكهم بعد انسلاخ.
نفذت اسرائيل وحماس مضمون الصفقة القطرية بتبادل المحتجزين والأسرى وتثبيت هدنة لأيام.
نجحت الديبلوماسية القطرية الخبيرة في إدارة مسارات الحلول للنزاعات في التوصل الى صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.
أضاءت صحيفة هآرتس على العلاقة بين حزب الله وحماس التي توقعت لها دورا في مستقبل النظام الفلسطيني.
تتسابق المساعي الديبلوماسية والحراك العسكري الاسرائيلي في غزة لعقد صفقة ترسم معالم المستقبل الغزاويّ.
يشنّ الجيش الالكتروني حملة قاسية على البطريرك الراعي لدعوته الى مساعدة النازحين الجنوبيين من خلا ل نتاج "لم صينية الأحد".
شهد الاعلام الفرنسي في الأيام الماضية تحولات لم تمنع تحيّزه لاسرائيل.
تحتفظ ايران بقاعدة المواجهة بالوكالة مع تل أبيب وواشنطن في وقت جمدّت تصعيدها العسكري في الخليج.