أعلنت دار الفتوي حيادها في معركة المجلس الشرعي الاسلامي.
الأحد ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٣
أعلن المكتب الإعلامي في دار الفتوى في بيان، ان مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان "يقف على مسافة واحدة بين جميع المرشحين لانتخابات المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى في بيروت والمحافظات اللبنانية، ولا صحة إطلاقا لما تنشره بعض الصحف المعروفة بتشويه الحقائق وعدم صدقيتها وخصوصا في ما يتعلق بالشؤون الإسلامية من آراء وتحليلات وفرضيات مزعومة من نسج الخيال". وشدد المكتب على ان دريان "لا يتدخل في تشكيل لوائح انتخابات المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى ولا يدعم مرشح على أخر مع أي طرف أو قوى عاملة على الساحة اللبنانية، وان تشكيل اللوائح الانتخابية يعنى بها المرشحون، والهيئة الناخبة وحدها هي التي تختار من تراه مناسبا لعضوية المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى الذي يشكل نخبة المجتمع الإسلامي". وأكد ان "عمل المديرية العامة للأوقاف الإسلامية بتوجيه من مفتي الجمهورية يقتصر على تحضير الانتخابات لوجستيا وإداريا ومتابعتها وإعلان نتائجها من خلال الفريق المختص، ويرحب المفتي دريان بكل الفائزين الذين سيشكلون فريق عمل متجانسا لخدمة المجتمع الإسلامي ومؤسساته الوقفية والخيرية والتربوية والاجتماعية والصحية والرعائية المنصوص عليها بالمرسوم الاشتراعي رقم 18 وتعديلاته".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.