أوقفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي "اللبناني" الذي أطلق النار على السفارة الأميركية.
الإثنين ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٣
افادت مديرية قوى الامن الداخلي عبر منصة "اكس" ان "عملية نوعيّة لشعبة المعلومات أسفرت عن توقيف المدعو م.خ ( من مواليد 1997/ لبناني) في محلة الكفاءات (في المتني الشمالي) الذي اعترف بقيامه باطلاق النار على السفارة الاميركية في عوكر.وقد تم ضبط السلاح المستعمل في العمليّة. التحقيق جار باشراف القضاء المختص. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين أمنيين ان قوات الأمن اللبنانية قبضت على من أطلق الرصاص على السفارة الأميركية الأسبوع الماضي. وأشارت معلومات الى أنّ وزير الداخلية اتّصل بالسفيرة الأميركية وأبلغها أنّ شعبة المعلومات أوقفت متّهماً لبنانيّاً بإطلاق النار على السفارة الأميركية، وأنّ الموقوف يخضع الآن للتحقيق. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، جايك نيلسون، في أول تعليق أميركي : "نعرب عن امتناننا للتحقيق السريع والشامل الذي أجرته السلطات المحلية" اللبنانية. وكانت السفارة الأميركية في عوكر تعرّضت إلى إطلاق نحو 15 رصاصة من سلاح من نوع كلاشينكوف، من دون وقوع إصابات، في تطوّر خطير استدعى تحرّكاً رسميّاً من الجانبين اللبناني والاميركي.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.