دعا الموفد الفرنسي جان ابف لودريان الى الخيار الثالث في الانتخابات الرئاسية في لبنان.
الإثنين ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٣
دعا الموفد الفرنسي الخاص إلى لبنان جان إيف لودريان المسؤولين اللبنانيين إلى إيجاد "خيار ثالث" لحلّ أزمة الرئاسة. وقال لودريان في مقابلة مع وكالة" فرانس برس ": "من المهم أن تضع الأطراف السياسية حداً للأزمة التي لا تطاق بالنسبة إلى اللبنانيين وأن تحاول إيجاد حل وسط عبر خيار ثالث”، لافتاً إلى أن" الدول الخمس التي تتابع الملف اللبناني "منزعجة للغاية، وتتساءل عن جدوى استمرار تمويل لبنان". قال لودريان إن المجتمع الدولي قد "ينبذ" لبنان إذا طال أمد الفراغ الرئاسي القائم منذ عام تقريبا. وBqht لودريان لصحيفة "لوريون لوجور" اللبنانية إنه يعتزم استضافة سلسلة من "المشاورات" بين الفاعلين السياسيين، ويأمل أن يبدأ رئيس مجلس النواب نبيه بري بعد ذلك في دعوة البرلمان للانعقاد في "جلسات متعاقبة ومفتوحة". أضاف "يحدوني أمل أن يدرك الفاعلون (السياسيون) أنه يتعين العثور على مخرج، وإلا سينبذهم المجتمع الدولي. ولن يرغب أحد في رؤيتهم بعد ذلك، ولن يكون طلب الدعم من هنا أو هناك شيئا مقبولا". وكشف لودريان عن أنّ خمس دول رئيسية، وهي الولايات المتحدة وفرنسا وقطر والسعودية ومصر، كانت تنسق سياسات لمساعدة لبنان على الخروج من مأزقه السياسي، لكنها بدأت تعيد النظر في المساعدة. وأضاف المبعوث الفرنسي الخاص أن الدول "الخمس تتساءل إلى متى تستمر في مساعدة لبنان". وناقشت هذه الدول بالفعل إجراءات من المحتمل اتخاذها ضد السياسيين والجماعات التي تعرقل انتخاب الرئيس.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.