لقي أكثر من 100 حتفهم وأصيب 150 آخرون في حريق بقاعة زفاف في قضاء الحمدانية بمحافظة نينوى العراقية.
الأربعاء ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٣
يبحث الدفاع المدني يبحث عن ناجين وسط حطام المبنى المتفحم حتى الساعات الأولى من صباح يوم الأربعاءفيما توفي أكثر من 100 حتفهم وأصيب 150 آخرون في حريق بقاعة زفاف في قضاء الحمدانية بمحافظة نينوى العراقية. وقال نائب محافظ نينوى حسن العلاف إنه تأكد مقتل 113 شخصا، وذكرت وسائل إعلام رسمية أن عدد القتلى لا يقل عن 100، فضلا عن إصابة 150. وقال الدفاع المدني العراقي "المعلومات الأولية تشير إلى استخدام الألعاب النارية أثناء حفل الزفاف مما أدى إلى إشعال النيران داخل القاعة بادئ الأمر ونشر الحريق بسرعة كبيرة وفاقم الأمر". وأضاف "قاعة الأعراس مغلفة بألواح الإيكوبوند سريع الاشتعال والمخالفة لتعليمات السلامة والمحالة إلى القضاء حسب قانون الدفاع المدني.. لافتقارها إلى متطلبات السلامة من منظومات الإنذار والإطفاء الرطبة". وقال عماد يوحنا (34 عاما) بعد أن فر من الحريق "شفنا النار ...تعبر حتى القاعة. اللي طلعوا طلعوا.. واللي ضلوا ضلوا.. حتى اللي طلعوا ادمروا". وأفادت بيانات رسمية بأن السلطات الاتحادية العراقية وسلطات إقليم كردستان العراق شبه المستقل أرسلت سيارات إسعاف وأطقما طبية إلى الموقع.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.