حذّر الموفد الفرنسي جان ايف لودريان من تصعيد الوضع في الجنوب بشكل دراماتيكي.
الجمعة ٠١ ديسمبر ٢٠٢٣
أعلن الموفد الفرنسي للرئيس إيمانويل ماكرون جان إيف لودريان في تصريح عبر ال"LBCI"، أنه يدعم التمديد لقائد الجيش جوزف عون لأن اللبنانيين بحاجة إلى الأمن وبما أنه لا يمكن استبداله في ظل غياب رئيس فمن الضروري التمديد له وهناك واجب وطني لإيجاد مخرج دستوري للخروج من هذا الوضع. لودريان أضاف: أرسلني الرئيس ماكرون في مهمة كوسيط وليس كبديل والوسيط يعني أن أجعل اللبنانيين يحاولون معاً الخروج من هذا المأزق لأن العلاقات الداخلية مجمدة بشكل كبير والوضع المقلق المستجد بعد مواجهات غزة يحثنا على الإسراع في المسعى للخروج من المأزق. وتابع: لا شيء يمنع إمكانية حصول تصعيد دراماتيكي للوضع الأمني في لبنان ونحث لبنان واسرائيل على ضبط النفس لأن أي تصعيد سيكون له عواقب مأساوية على الجميع وفرنسا ليست منحازة لاسرائيل. وختم: الأزمة الحالية تستوجب المعالجة الطارئة لموضوع الانتخابات الرئاسية لأنه في وقت من الأوقات سيكون هناك مفاوضات ويستحسن أن يكون هناك سلطة لبنانية لتحاور باسم كافة الفرقاء والا فلن يعود لبنان مقرراً لمصيره بل سيخضع له. تحذير فرنسي: رأت وزيرة خارجية فرنسا كاثرين كولونا أنّ "أي خطأ في الحسابات يُمكن أن يجر لبنان إلى تصعيد يتجاوز جنوبه". وقالت: "الوضع بين لبنان وإسرائيل أخطر مما كان عام 2006".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.