طرح الاعتداء على موكب رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في طرابلس أسئلة عن خلفياته.
الأحد ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
اعترض عدد من ابناء طرابلس على زيارة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عاصمة الشمال فرشقوا موكبه بالبيض والبندورة، فيما عمل الجيش على ضبط الوضع ومنع الاشكالات. وترددت معلومات عن سقوط جريحين من المعترضين على زيارة باسيل بعد تدافع مع الجيش ومواجهة مع عناصر مواكبة باسيل. ومع أنّ الزيارة التي تشمل لقاءات مع النائب طه ناجي في مكتبه في شارع المئتين، ثم النائب فيصل كرامي، ويستكملها مع قيادات أخرى انتهاء بشارع مونو في الميناء،والاطلاع على ترميم مبان، لم يُعلن عنها بشكل واسع لذلك يُسأل عن معرفة المعترضين، توقيت الزيارة ومسالكها. وتتزامن الزيارة مع معارضة باسيل وتياره التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون وعدم تأييد ترشيح سليمان فرنجية في وقت تمر علاقات باسيل مع تيارات اسلامية (سنية)موالية للنظام السوري ولمحور الممانعة أو مؤيدة لتيار المستقبل، بمرحلة جيدة باستثناء القواعد المرتبطة بحراك ٧ تشرين أو زعامات طرابلسية محسوبة على ١٤ آذار. فمن هي الجهة التي وجهت لباسيل رسالة خصوصا أنّ هذا النوع من "الاشكالات" مدبّر اجمالا. مراقب سياسي شمالي اعتبر أنّ الإشكال "محدود" لا يستوجب التضخيم والبحث عن الخلفيات.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.