باشر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عقد سلسلة لقاءات خلال مشاركته في أعمال" المنتدى الاقتصادي العالمي" في دافوس في سويسرا.
الثلاثاء ١٦ يناير ٢٠٢٤
اجتمع رئيس الحكومة مع رئيس وزراء قطر ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وتم البحث في الاوضاع الراهنة في الاراضي الفلسطينية والمنطقة وانعكاسها على لبنان. كما تطرق البحث الى عمل "اللجنة الخماسية العربية والدولية " للمساعدة في دفع عملية انتخاب رئيس جديد للبنان قدما الى الأمام. يقاتي للجزيرة: القرارات الدولية أشار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، في حديث لقناة "الجزيرة"، إلى "أننا قلنا دائمًا وأبدًا أننا نسعى للحلول الدبلوماسية". وشدد على أن "سمعنا من الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أننا أمام فرصة لإيجاد حل للاستقرار في جنوب لبنان، ونحن نعمل على ذلك"، مؤكداً الالتزام بالقرارات الدولية بشأن لبنان و"نحترمها كلها". وشدد ميقاتي على أنّ "وقف إطلاق النار في غزة هو حجر الزاوية لبداية كل الحوارات"، موضحاً أنّه "قلت أن حزب الله يتمتع بعقلانية وأترك هذا الحكم بعد 100 يوم من الحرب ولا يزال ضمن هذا التصرف وقال إنه يضع المصلحة اللبنانية فوق أي مصلحة ويحاول أن يتفادى أيّ كأس تؤدي للمزيد من الاضطراب في لبنان". ولفت إلى أنّ "كل الاتصالات التي أقوم بها مقدّرة من كل الدول، وهي تعلم أن لبنان يحاول تفادي التصعيد جراء الاستفزازت الإسرائيلية".
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟