انتهت عروض أزياء الخريف والشتاء الرجالية لأسبوع الموضة في باريس.
الأحد ٢١ يناير ٢٠٢٤
توجه بييرباولو بيتشولي المدير الإبداعي لفالنتينوللمشاركة في عرض أزياءالخريف والشتاد للرجال. جرى العرض في المقر التاريخي المترامي الأطراف لدار سك العملة في باريس، Monnaie de Paris حيث أرسل مجموعة من الأساليب الحديثة والمرتبة على منصة العرض. سار عارضو الأزياء أمام الجمهور المكتظ تحت ثريات ذات إضاءة خافتة، وتجولوا عبر الغرف المذهبة بمعاطف سوداء طويلة وسترات بدلة كبيرة الحجم وسراويل فضفاضة. جاءت لمسة من البذخ من قميص أزرق لامع، وأنماط متقنة على السترات المصممة وأهداب طويلة وسميكة تزين المعطف. بدت مجموعة الدنيم مع سترة بغطاء للرأس وسحاب معاصرة. خفف المصمم من الخياطة التقليدية لكنه خفف أيضا من ربطات العنق التي اتخذت شكل شريط رفيع يتم ارتداؤه مع قمصان بيضاء ذات ياقات بيضاء. وشملت الملحقات حقائب يد جلدية كبيرة وأحذية بدون كعب ذات مقدمة مستديرة ونعل سميك. تنتهي عروض أزياء الخريف والشتاء الرجالية لأسبوع الموضة في باريس يوم الأحد، مختتمة العشرات من العروض والأحداث من مزيج من أكبر العلامات التجارية في الصناعة بما في ذلك Hermes وBalmain، وتفتح LVMH (LVMH.PA) ، وعلامات تبويب جديدة مثل Dior وLouis Vuitton، بالإضافة إلى العلامات التجارية الأصغر مثل Ami وOfficine Generale وSean Suen وLGN Louis Gabriel Nouchi .
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.