عقدت الهيئة السياسية في التيار الوطني الحر اجتماعها الدوري برئاسة النائب جبران باسيل.
الأربعاء ٣١ يناير ٢٠٢٤
أصدرت الهيئة السياسية في التيار الوطني الحر البيان الآتي: مع ازدياد مخاطر توسّع الحرب في المنطقة واستمرار انسداد الأفق الرئاسي في لبنان، ارتفع منسوب الأزمات الضاغطة على حياة اللبنانيين، وفي هذا يناشد التيار الوطني الحر الكتل النيابية والسياسية لتبدأ حوارات فعلية وعملانية تفضي في اسرع وقت الى انتخاب رئيس للجمهورية بارادة اللبنانيين يحمل في شخصه المواصفات المطلوبة لهذه المرحلة. اذ ان استمرار الفراغ الرئاسي والفوضى الدستورية في الحكومة وفي المجلس النيابي جريمة بحق الدولة التي تتفكّك مؤسساتها امام اعين العالم ممّا يدفع باللبنانيين الى اليأس والهجرة ويسمح للعبة الدولية الخبيثة بالتعامل مع لبنان كساحة لتصفية الصراعات وحل مشاكل الآخرين. من الواضح ان حكومة الكيان الاسرائيلي لا تريد وقفاً لاطلاق النار في غزّة لا بل تهدّد بمزيد من الحروب، وهذا بحد ذاته سبب كافٍ ليكون لبنان مستعداً لمواجهة اي احتمال ليس فقط بالاعتماد على المقاومة، بل بإعادة تكوين سلطة منسجمة ومتوازنة تملك برنامجاً انقاذياً واصلاحياً على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية والادارية تحصّن لبنان وشعبه في هذه المرحلة الخطيرة.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟