قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن"لا نرى صراعاً شاملاً بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية".
الخميس ٠١ فبراير ٢٠٢٤
اعتبر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن "الوقت الراهن يمثّل لحظة خطيرة في الشرق الأوسط، إلّا أن واشنطن ستعمل على تجنب اتساع نطاق الصراع". وكرر أوستن أن "الولايات المتحدة سيكون لها رد متعدد المستويات على الهجوم على قواتها في الأردن والذي أسفر عن مقتل جنود أمريكيين". وعلّق أوستن على أحدث بيان لكتائب "حزب الله" العراقي، وقال إن "الأفعال هي كل شيء وسنرى ما سيحدث في المستقبل". ودعا أوستن إيران إلى التوقّف عن تزويد الحوثيين بالأسلحة. توازيا ذكرت شبكة "سي.بي.إس" نيوز اليوم نقلا عن مسؤولين أميركيين أنه جرت الموافقة على خطط واشنطن لشن هجمات على مدى عدة أيام في العراق وسوريا على العديد من الأهداف، منها عسكريون إيرانيون ومنشآت إيرانية.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟