أيد التيار الوطني الحر مضمون عظة البطريرك الراعي لجهة رفضه حكم الدويكا.
الجمعة ٠٩ فبراير ٢٠٢٤
رحّب "التيار الوطني الحر" بكلام غبطة البطريرك الراعي في عيد مار مارون "إذ وضع الإصبع على جرح الوطن برفضه حكم الدويكا وتغييب المكون المسيحي عن الحكم؛ بعملية إقصاء مُبرمجة، بدءًا من إقفال القصر الجمهوريّ وصولًا إلى انتهاك الدستور اللبنانيّ.وادانته ضرب الشراكة والمخالفات الميثاقية والدستورية للحكومة والمجلس وعلى رأسها التعيينات". وأضاف في بيان، "لطالما نبّهنا الى وجوب عدم السكوت عن المسار الانحرافي لحكومة تصريف الاعمال او تغطيته لأنه سيوصل الى التسلط على موقع رئيس الجمهورية والسطو على صلاحياته بالكامل". ودعا "لاعتماد كلام البطريرك اليوم منطلقًا لمرحلة جديدة، ركيزتها التفاهم العميق بين المسيحيين والتضامن الوطني وسلوك طريق الإنقاذ بدءًا من انتخاب رئيس للجمهورية وإعادة تكوين سلطة اصلاحية على اسس العدالة والحقوق والمساواة في الشراكة".
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟