ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن الدفاعات الجوية تصدت "لأهداف معادية" في محيط دمشق .
الجمعة ٠٩ فبراير ٢٠٢٤
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الغارات الإسرائيلية استهدفت محيط منطقة السيدة زينب في دمشق. كما أكد المرصد سقوط قتلى باستهداف إسرائيلي لمنزل في ضاحية دمشق. كما أكد المرصد أن إسرائيل استهدفت مطار المزة العسكري في ريف دمشق. أعلنت وكالة "سانا" الرسمية اليوم إنه تم إسقاط مسيرتين اخترقتا الأجواء السورية من الجولان المحتل. يأتي هذا بينما قُتل 11 شخصاً بينهم سبعة مدنيين ومقاتلان من حزب الله اللبناني في قصف جوي إسرائيلي استهدف مدينة حمص في وسط سوريا، وفق حصيلة جديدة أعلنها المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء، في حين أفادت دمشق أنّ القصف أوقع عدداً من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين. أسفرت ضربات إسرائيلية قرب دمشق عن مقتل ثمانية أشخاص بينهم مقاتلون موالون لإيران، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر، وأيضاً مواقع للجيش السوري. لكن هذه الضربات تكثّفت بعد اندلاع الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بمساع تبذلها طهران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا. المصدر: العربية
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.