فشلت اسرائيل في اغتيال فلسطيني مقرب من حماس في ضربة إسرائيلية في لبنان.
السبت ١٠ فبراير ٢٠٢٤
أكدت أربعة مصادر أمنية أن شخصية فلسطينية مقربة من حركة حماس نجت من هجوم إسرائيلي يوم السبت على بعد نحو 60 كيلومترا داخل الحدود الجنوبية للبنان. وقالت المصادر أيضا لرويترز إن الهجوم أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص آخرين، بينهم عضو في جماعة حزب الله المتحالفة مع حماس. وذكر أحد المصادر أن الشخص المستهدف كان مقربا من صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحماس الذي قُتل الشهر الماضي خلال ما يشتبه بأنها غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية. وكانت ضربة يوم السبت أعمق داخل الأراضي اللبنانية مقارنة بتبادل إطلاق النار المعتاد بين جماعة حزب الله والجيش الإسرائيلي والذي يقتصر غالبا على المنطقة الحدودية. حزب الله: السيطرة على مسيّرة اسرائيلية وأعلن حزب الله يوم السبت أنه سيطر على طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز سكاي لارك "في حالة جيدة" كانت تحلق في المجال الجوي اللبناني. وسكاي لارك طائرة مسيرة صغيرة تُستخدم عادة للمراقبة وتنتجها شركة تصنيع الأسلحة أنظمة إلبيط ومقرها إسرائيل. وقال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون غربيون إن حزب الله أبدى انفتاحه على الجهود الدبلوماسية الأمريكية الرامية لإحلال الهدوء على الحدود مع إسرائيل بمجرد سريان وقف لإطلاق النار في غزة.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟