أغارت اسرائيل على النبطية فاستشهد عدد من أفراد عائلة برجاوي.
الخميس ١٥ فبراير ٢٠٢٤
سبعة شهداء من عائلة برجاوي هي حصيلة غير نهائية للمجزرة التي ارتكبها الجيش الاسرائيلي الليلة الماضية في مدينة النبطية ، بالاستهداف الذي نفذته مسيرة اسرائيلية بصاروخ موجه على شقة سكنية لآل برجاوي وسط المدينة. وتمكنت فرق الاسعاف والاغاثة بعيد منتصف الليل من انتشال الطفل حسين علي عامر من تحت الانقاض حيا، بعد اكثر من 4 ساعات من البحث عن ناجين، فيما تم سحب 5 جثث تعود لصاحب الشقة الوالد حسين أحمد ضاهر برجاوي وابنتاه اماني حسين برجاوي و زينب حسين برجاوي، وشقيقته فاطمة أحمد برجاوي، وابن ابنته زينب الطفل محمود علي عامر، وتم نقلهم الى مستشفيات النبطية. فيما استمر البحث عن جثماني زوجة برجاوي امل محمود عودة وابنة شقيقته غدير ترحيني. كما تم نقل صهر برجاوي علي عامر واكثر من 6 اشخاص جرحى الى المستشفيات في النبطية للمعالجة. واحدثت الغارة اضرارا جسيمة في المبنى المؤلف من 3 طبقات ومن ضمنه الشقة المستهدفة، وبات المبنى آيل للسقوط بسبب التصدعات الكبيرة فيه. كما تضررت الابنية المجاورة والسيارات المركونة في الطريق وشبكتا الكهرباء والهاتف. وتعمل فرق الاسعاف من الدفاع المدني والهيئة الصحية الاسلامية واسعاف النبطية وكشافة الرسالة الاسلامية والصليب الاحمر في المنطقة المستهدفة طوال الليل وحتى ساعات هذا الصباح.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟