اكد رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي "اننا نتابع الاتصالات مع جميع المعنيين محليا ودوليا لإبعاد الحرب عن لبنان.
الإثنين ١١ مارس ٢٠٢٤
زار رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى في حضور مديري المرافق التابعة لدار الفتوى. وقال الرئيس ميقاتي بعد اللقاء "جريا على العادة كل عام، ومع بداية شهر رمضان المبارك، أن اقوم بزيارة لدار الفتوى وأن اتقدم بالتهاني والتمنيات لصاحب السماحة وأصحاب الفضيلة ومنهم الى جميع المسلمين خصوصا واللبنانيين عموما، بأن يكون هذا الشهر شهر خير وبركة وسلام وعافية وراحة البال لجميع اللبنانيين.وفي خلال اللقاء تطرقنا الى الاوضاع العامة، وكان حديث عن كل الاوضاع التي نمر بها في هذه الأوقات". وعن المخاوف من عدوان إسرائيلي واسع على لبنان، قال "نحن نتابع الاتصالات مع جميع المعنيين محليا ودوليا لإبعاد الحرب عن لبنان على الرغم من كل ما أصيب به وطننا حتى الآن ، لا سيما لجهة عدد الشهداء الذين نوجه التحية لارواحهم، وباذن الله فان الامور لن تتطور أكثر من ذلك". وهل يتوقع انتخاب رئيس الجمهورية قريبا، قال "أتمنى ان تجري الانتخابات في أسرع وقت، واليوم قبل الغد، لان الانتخاب ضروري لكي تستقيم المؤسسات الدستورية وتبدأ ورشة الإصلاح المطلوبة". وختم ميقاتي "انتخاب الرئيس ليس نهاية المطاف، بل هو بداية أمل من اجل الاصلاح والحل في البلد".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.