استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي قائد الجيش العماد جوزيف عون.
الثلاثاء ٠٩ أبريل ٢٠٢٤
أشار في بيان صدر عن مكتب الإعلام في الكرسي البطريركي في بكركي: "بألم كبير تلقيت ككل اللبنانيين المخلصين مأساة خطف واغتيال العزيز بسكال سليمان منسّق حزب القوات اللبنانية في قضاء جبيل، في غضون أقل من 24 ساعة (بعد ظهر الأحد الى بعد ظهر الإثنين الفائتين)". أضاف: "وكنا نأمل جميعًا ان يكون حيًّا، وهذا ما قيل في البداية. ولكن الحقيقة المرة كانت غير ذلك. فعمدتُ الى الصلاة لراحة نفسه وعزاء عائلته الجريحة بسيف الألم، ورفاقه في حزب القوات اللبنانية وعلى رأسهم الدكتور سمير جعجع رئيس الحزب. في هذا الظرف الدقيق والمتوتر سياسيًا وأمنيًا واجتماعيًا ندعو الى التروي وضبط النفس، طالبين من القضاء والقوى الأمنية القيام بالواجب اللازم وإنزال أشد العقوبات بالمجرمين، ونطلب من وسائل الإعلام مشكورة عدم إطلاق تفسيرات مغلوطة وتأجيج نار الفتنة". وختم: "ان زوجته المفجوعة أعطت اللبنانيين امثولة عظيمة بردة فعلها: "نحن أبناء القيامة، أبناء الرجاء". ولم تتلفظ بعبارة ثأر او قتل. حمى الله لبنان وشعبه من الأشرار". والتقى البطريرك الراعي عضوي تكتل "الجمهورية القوية" النائبين زياد حواط وملحم رياشي لمتابعة قضيّة قتل باسكال سليمان معه.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟