طالبت عائلة محمد سرور السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق في عملية قتله.
الأربعاء ١٠ أبريل ٢٠٢٤
قال مصدر أمني لرويترز إنه عثر على جثة رجل لبناني خاضع لعقوبات بتهمة تحويل ملايين الدولارات لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في بلدة جبلية خارج بيروت. وأوضح المصدر الأمني أن القتيل يدعى محمد سرور وأنه ينحدر من بلدة في شمال شرق البلاد بالقرب من الحدود السورية ويعمل في مجال الصرافة وتحويل الأموال، بما في ذلك بين الجماعات المدعومة من إيران والمعادية لإسرائيل. وقال المصدر الأمني اللبناني إن سرور عُثر عليه ميتا في منزل ببلدة بيت مري يوم الثلاثاء مصابا بعدد من الطلقات النارية في ساقيه. وأضاف المصدر أن العثور عليه ميتا مع مبلغ كبير من المال دفع قوات الأمن اللبنانية إلى استنتاج أن سرور تعرض لاستجواب عنيف، وليس محاولة سرقة. وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على سرور عام 2019، وقالت إنه حول “عشرات الملايين من الدولارات سنويا” بين فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وكتائب القسام، الجناح المسلح لحماس. وكان سيتم عامه السابع والخمسين وقت وفاته، وفقا لتفاصيل نشرتها وزارة الخزانة. وقالت وزارة الخزانة في 2019 إن سرور مرتبط أيضا بحزب الله اللبناني، حليف حماس. وقال مصدر مطلع على عمليات حزب الله لرويترز إن سرور شوهد في مناسبات عامة لحزب الله في لبنان لكن لم يكن له دور رسمي أو كبير فيما يبدو داخل الجماعة المسلحة مباشرة. وفي مؤتمر صحفي، ضغطت عائلة سرور من أجل إجراء تحقيق كامل في ملابسات مقتله، لكنها لم تتهم أي فرد أو جماعة أو حكومة بعينها. ويأتي مقتل سرور بعد أيام فحسب من مقتل مسؤول محلي في فصيل مناهض لحزب الله مما يثير مخاوف من اندلاع أعمال عنف سياسية وطائفية.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.