قررت شركة "أبل" في خطوة سبّاقة اعتماد الإصلاحات الذاتية لهواتف آيفون.
الخميس ١٨ أبريل ٢٠٢٤
أعلنت "أبل" عن إطلاق برنامج الإصلاح الذاتي في الولايات المتحدة وعدد من البلدان الأخرى، متيحةً للمستخدمين إمكانية إصلاح هواتفهم بأنفسهم، وذلك باستخدام قطع غيار جديدة أو مستعملة. تُظهر هذه الخطوة تحولاً جذرياً في استراتيجية الشركة، حيث كانت عملية الإصلاح في السابق تقتصر على مراكز الخدمة المعتمدة فقط، ما كان يثير الجدل حول مرونة واستدامة ممارسات "أبل". وعلى الرغم من أن المبادرة الجديدة لقيت ترحيباً من المستهلكين، إلا أن العديد منهم أشاروا إلى صعوبات وتحديات تعترض طريق الإصلاح الذاتي، مؤكدين على أن العملية كانت محفوفة بالقيود والتعقيدات. في تطور لافت، تقوم "أبل" حالياً بمراجعة وتحديث آلية الإصلاح الذاتي، واعدةً بتوسيع نطاق الأجزاء المتاحة للإصلاح وتسهيل الوصول إليها. هذا التحول يأتي في إطار جهود الشركة لتعزيز رضا العملاء، وتقديم حلول أكثر استدامة ومرونة في مجال الصيانة. بموجب السياسة الجديدة، سيتمكن المستخدمون من إصلاح إصدارات معينة من هاتف آيفون باستخدام قطع الغيار المستعملة، سواء تلك المتوفرة لديهم شخصياً أم التي يحصلون عليها من مصادر خارجية. وبهذا، تفتح "أبل" الباب أمام خيارات أوسع للإصلاح، مؤكدةً على أن قطع الغيار المستعملة ستحظى بنفس مستوى الوظائف والأمان الذي توفره القطع الجديدة.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».