أشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في كلمة له خلال افتتاح أعمال الترميم للسوق التجاري في مدينة جزين الى أنه" تعلم محبة جزين وأهلها من الرئيس العماد ميشال عون، وهذا المشروع هو بداية مشوار بدأ مع من بنى جزين منذ مئات السنين. وعندما رأيت شارع السد والاعمال التي قامت بها البلدية تشجعت وتساءلت لماذا لا نكمل وكل ما نحاول القيام به هو التطوير والتسويق، وجزين لديها كل المقومات لتكون منطقة استقطاب". ورأى باسيل ان عملية الترميم يجب أن تستكمل من قبل أهالي القضاء والمدينة ويجب أن تتم عملية التطوير على مراحل. وردًّا على ما يقوله البعض ان الجنوب في وضع حرب وماذا يفعلون في جزين؟ رأى باسيل أن التنافس ضروري لتتطور الناس و ان العقل التخريبي لن يساعدنا كي نتقدم. وكل شخص يقاوم في الحرب على طريقته وهذه طريقتنا بالمقاومة وهي البناء. وشدد على ان علينا ان نؤمن أن دورنا هو الوصل والجمع وليس التقسيم والتجزيء. وأضاف: " تخيلوا أن تكون جزين منغلقة على نفسها، لا يوجد مكان في لبنان الا وهو متداخل في بعضه فكيف نفكّر بتقسيمه. قوتنا بانفتاحنا دون أن ندوب في غيرنا ونبقى نحن الآخر ونبقى قابلين لغيرنا، هذه قوة جزين لاستقطاب الناس، كما قمنا عبر التاريخ بنشر ثقافة وتاريخ. وهذا الأمر الذي نتواعد عليه".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.