يملك العديد من نجوم كرة القدم مهارات أخرى بعيداً عن المستطيل الأخضر تخولهم للمشاركة في أعمال فنية.
الأحد ٠٥ مايو ٢٠٢٤
تألق نجوم كرة قدم في هوليوودو، نسلّط الضوء على ستة من نجوم الكرة الذين وقفوا أمام عدسات الكاميرا ليس من أجل إجراء المقابلات الصحفية، وإنما بسبب أدوار تقمصوها في أعمال سينمائية بهوليوود. بيليه: يُعد أسطورة كرة القدم البرازيلية واحداً من أفضل لاعبي كرة القدم في التاريخ، وهناك من يراه الأفضل على اعتبار كونه اللاعب الوحيد المتوج بكأس العالم ثلاث مرات. نجومية بيليه انتقلت من الملاعب إلى شاشات السينما عقب ظهوره الاستثنائي في فيلم الهروب إلى النصر (Escape to Victory) الذي عُرض للمرة الأولى في عام 1981، أي بعد سنوات من اعتزاله. وتقمّص بيليه في الفيلم الممتد لحوالي ساعتين دور جندي ترينيدادي وقع أسيراً خلال الحرب العالمية الثانية وشارك في مباراة كرة قدم ضد فريق ألماني. وشارك بيليه في الفيلم إلى جانب النجم السينمائي الكبير سيلفستر ستالون ومايكل كين وبوبي مور. نيمار دا سيلفا: حسب صحيفة "سبورت" فإن النجم البرازيلي نيمار شارك في ما يقرب من 13 إنتاجاً سمعياً وبصرياً، لكن ظهوره اللافت كان من خلال تواجده في فيلم "xXx: Return of Xander Cage". وشارك نيمار بدور ثانوي بهذا الفيلم الذي تدور أحداثه حول ألكساندر كيغ البطل الرياضي والعميل السري السابق الذي قرر مواجهة عصابة خطيرة تملك سلاحاً سرياً ليجد نفسه متورطاً في مؤامرة دولية كبيرة. وتبلغ مدة الفيلم المصنف بأنه درامي وأكشن 107 دقائق. كما ظهر نيمار في حلقتين من الجزء الثالث للمسلسل الإسباني الشهير "La Casa de Papel" المعروف عربياً باسم "البروفيسور"، شارك فيه بدور الراهب "جواو". ديفيد بيكهام: لعب النجم الإنجليزي المعتزل والذي دافع عن ألوان مانشستر يونايتد وريال مدريد وباريس سان جيرمان وميلان دور "تريغر" وهو قائد ميليشيا حرب في فيلم King Arthur: Legend Of The Sword وشاركه فيه عدد من نجوم السينما أبرزهم تشارلي هونام وجود لو وإريك بانا. ويُعد هذا الفيلم هو المشاركة السينمائية الأولى لبيكهام؛ حيث ظهر في أحد مشاهده وهو يرتدي درعاً كاملة لفرسان من الزمن القديم ومن حوله عدد من أنصاره. وتطلّب هذا الدور من نجم الكرة القدم الإنجليزية أن يظهر والنصف الأيسر من وجهه مشوهاً بالكامل، وعُرض الفيلم في دور السينما يوم 17 مايو/أيار 2017. كما شارك بيكهام في فيلم "Operation UNCLE" بالإضافة إلى إنتاجات سمعية وبصرية أخرى تجاوزت الـ30 عملاً. فيني جونز: يُعد جونز واحداً من أقوى اللاعبين في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في فترة تسعينات القرن الماضي وكان أبرز نادٍ لعب له هو تشيلسي. وتقمص جونز شخصية رجل شرير في سلسلة أفلام X men الشهيرة، كما عُرف "بالسفاح" بفضل مشاركاته في إنتاجات جاي ريتشي بأفلام لا تُنسى مثل "Lock and Stock" أو "Snatch". إيريك كانتونا: قبل اعتزاله بعامين وبالتحديد في عام 1995 ظهر النجم الفرنسي الذي كان حينها لاعباً في صفوف مانشستر يونايتد في أحد الأفلام ليؤدي شخصية لاعب رغبي اسمه ليونيل في دور ثانوي. وفي عام 1998 شارك كانتونا بدور هام في فيلم Elizabeth إلى جانب الأستراليين كيت بلانشيت وجيوفري راش؛ وهو الفيلم الذي تم ترشحيه للفوز بسبع جوائز أوسكار. وبعد ذلك بعام واحد مثّل كانتونا في فيلم كوميدي يحمل اسم "Looking for Eric" بالإضافة إلى أعمال أخرى، كما شارك في العديد من الإعلانات التي روجت لمنتجات شركة نايكي الأمريكية المتخصصة في المستلزمات الرياضية. تيري هنري: بدأ نجم أرسنال وبرشلونة الأسبق مشواره السينمائي من خلال المشاركة في فيلم "Entourage" أي الحاشية، والذي عُرض عام 2015. وأدى هنري في هذا الفيلم الكوميدي دور ممثل شاب يقاتل من أجل إثبات أنه شخص موهوب في التمثيل، بالإضافة إلى مشاركته في الفيلم الوثائقي The Class of" 92″ الذي تحدّث عن فريق مانشستر يونايتد الناجح. ربما يكون دوره الأكثر شهرة هو ظهوره في إعلان "The Cage" لصالح شركة نايكي الأمريكية؛ حيث ظهر فيه برفقة نجوم كرة القدم في العالم.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.