عقد تكتل "لبنان القوي" إجتماعه الدوري برئاسة النائب جبران باسيل.
الثلاثاء ٠٧ مايو ٢٠٢٤
أشار بيان تكتل "لبنان القوي" الى انه " في ضوء التهديد الإسرائيلي بشن الحرب على رفح والسباق بين الهدنة والحرب، تتأكد الحاجة الى تحييد لبنان عن الحرب في غزة وفصل إنتخابات الرئاسة عن أحداث الخارج". ولفت الى ان "عدم الإتفاق على إسم الرئيس والإمتناع عن عقد جلسة إنتخابات مفتوحة تجعل المراوحة في الاستحقاق الرئاسي سببا في تعميق الإنهيار وضرب التوازن وتفكيك المؤسسات". واوضح ان "الجولة التي بدأها نواب التكتل بزيارة وزارة الخارجية وسفارة الإتحاد الأوروبي سيجري استكمالها بلقاء رئيس مجلس النواب ورئيس حكومة تصريف الأعمال والسفارة القبرصية وبتحركات ميدانية، وهي تؤكد تصميم التكتل على التوصل الى حلول تحظر تثبيت النازحين في أرض لبنان، بتخفيف وجود غير الشرعيين منهم". وحمل "رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود مسؤولية التقاعس المتعمد في تأمين حسن سير العدالة وتطبيق القوانين وممارسة الكيدية مع بعض القضاة والتغاضي عن مخالفات كبرى قام بها قضاة كبار في جريمة المرفأ والجرائم المالية". ودعا التكتل الى "تحريك التفتيش القضائي ضد كل قاض متقاعس في الملفات المالية، كذلك يطالب وزير المال بتوقيع مرسوم تشكيلات رؤوساء غرف التمييز لتكتمل الهيئة العامة لمحكمة التمييز المولجة البت بطلبات الرد بملف المرفأ والملفات المالية".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.