اجتاحت حرائق غابات مساحات واسعة من شمال إسرائيل بسبب صواريخ أطلقها حزب الله من لبنان.
الثلاثاء ٠٤ يونيو ٢٠٢٤
أجلت السلطات الاسرائيلية العديد من الإسرائيليين الذين يعيشون في بلدات قريبة من الحدود اللبنانية منذ أشهر بسبب تصاعد القتال بين إسرائيل وحزب الله. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوجود إصابات طفيفة وباشتعال النيران في بعض المنازل. وأرسل الجيش الإسرائيلي معدات وجنودا للمساعدة في احتواء النيران التي انتشرت بسرعة بسبب الطقس الحار والجاف، وأصيب ستة من جنود الاحتياط بإصابات طفيفة. وقال الجيش “القوات سيطرت على مواقع الحرائق، ولا يوجد خطر على حياة أي إنسان في هذه المرحلة”. وقالت سلطة الطبيعة والحدائق الإسرائيلية إن الحرائق امتدت بالفعل إلى مئات الأفدنة. وذكرت خدمة الإطفاء الوطنية أن أعضاءها عملوا في وقت متأخر من الليل في عدة مواقع، منها بلدة كريات شمونة حيث كانوا يحاولون حماية صف من المنازل. وأغلقت الشرطة الطرق وطلبت من السكان الذين ما زالوا في المنطقة إخلاءها.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.