تعرض ليبانون تابلويد رواية اقتحام مسلح السفارة الأميركية في عوكر.
الأربعاء ٠٥ يونيو ٢٠٢٤
علمت ليبانون تابلويد أنّ مسلحاً يرتدي "بنطلون جينز" و"تيشرت" سوداء وخوذة على رأسه، وقناع اسود من الصوف يغطي نصف وجهه، ويحمل رشاشا مع حربة، ومزنّراً بجعب الذخيرة (بحدود ٦ جعب)، عبرَ حاجز الجيش صعوداً باتجاه مبنى السفارة ، وحين وصل الى حدود "هنغار توتيا" على حائط السفارة، بدأ يطلق النار في الهواء، وأكمل مشياً الى مدخل الموقف مقابل السفارة، واكمل اطلاق النار في الهواء، ثم صوّب رصاصه على الهنغار ، وعاد يُطلق النار في الهواء قبل أن يتوجه الى مدخل السفارة وهو يطلق النار في الفضاء. حين وصل الى مدخل السفارة أطلق النار على كاميرات المراقبة، وصوّب على الباب محاولا الاقتحام لكنّ الباب بقي مغلقاً فضربه بكعب رشاشه. وصلت قوة من الجيش، فهرب واحتمى بمدخل بناية مقابل السفارة، وصرخ : "معي مدنيين" فسارع عناصر الجيش بإطلاق النار عليه وأصابوه. لوحظ ان حرس السفارة لم يطلق النار عليه، اكتفى بالمراقبة. بيان توضيحي: أعلنت قيادة الجيش "تعرضت السفارة الأميركية في لبنان في منطقة عوكر إلى إطلاق نار من قبل شخص يحمل الجنسية السورية، فردّ عناصر الجيش المنتشرون في المنطقة على مصادر النيران ما أسفر عن إصابة مطلق النار، وتم توقيفه ونقله إلى أحد المستشفيات للمعالجة. تجري المتابعة لتحديد ملابسات الحادثة". وأضاف بيان الجيش: تُجري وحدات الجيش المنتشرة في محيط السفارة الأميركية في عوكر عملية تفتيش للبقعة المحيطة، وتعمل على تنفيذ الإجراءات الأمنية اللازمة لحفظ أمن المنطقة. مصدر أمني: أكد مسؤول أمني لبناني لـ"أسوشييتدبرس" ان 4 مهاجمين شاركوا في الهجوم على السفارة الأميركية أحدهم قاد السيارة التي أقلّتهم للمكان و3 أطلقوا النيران" لكنّ شهود عيان في محيط السفارة أكدوا أنّ مسلحاً واحداً اقتحم منفردا ومشيا على الأقدام . ولم تتبني أيّ جهة هذه العملية حتى ساعة نشر هذه المعلومات الموثوقة.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.