اتفق أموس هوكستين والفرنسيين على تهدئة طويلة الأمد بضمانات في جنوب لبنان.
الخميس ٠٤ يوليو ٢٠٢٤
قال مسؤول بالبيت الأبيض إن آموس هوكستين، أحد كبار مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن، التقى بمسؤولين فرنسيين (الأربعاء)وناقش الجهود الفرنسية والأمريكية لاستعادة الهدوء في الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن “فرنسا والولايات المتحدة تشتركان في هدف حل الصراع الحالي عبر الخط الأزرق بالوسائل الدبلوماسية مما يسمح للمدنيين الإسرائيليين واللبنانيين بالعودة إلى ديارهم مع ضمانات طويلة الأمد بالسلامة والأمن”، في إشارة إلى الخط الفاصل بين لبنان وإسرائيل. واقع الجنوب: واستمر التصعيد في المواجهة بين اسرائيل وحزب الله فاستهدفت مسيرة اسرائيلية سيارة على طريق الحوش شرق مدينة صور (الاربعاء)، افيد ان على متنها شخصان نقلتهما سيارات الاسعاف الى المستشفى، قبل ان يعلن مقتلهما. وقد اشارت معلومات صحافية الى ان احدهما قائد وحدة عزيز في حزب الله أبو علي ناصر وهو ثاني قيادي كبير يُقتل بعد مقتل قائد وحدة النصر.. اما القتيل الثاني في غارة الحوش فعنصر في الحزب.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.