ذكرت معلومات صحافية أنّ إسرائيل استهدفت محيط مجلس شورى حزب الله في حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية.
الثلاثاء ٣٠ يوليو ٢٠٢٤
قال موقع "كاليبر" الإسرائيلي أن الجيش اغتال فؤاد شكر مدير مشروع دقة الصواريخ التابع لحزب الله وكبير مستشاري الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله . أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن الجيش الإسرائيلي أعلن حالة التأهب القصوى تحسبا لرد حزب الله. وتقاطعت المعلومات غير الرسمية عند أنّ "القيادي المستهدف في ضاحية بيروت بحجم عماد مغنية"، فيما ترددت أنباء عن مقتل "فؤاد شكر" المستشار العسكري لحسن نصر الله و"مدير مشروع دقة الصواريخ في حزب الله"، لكنّ وكالة "تسنيم" الإيرانية أكدت أنّ "الهجوم الإسرائيلي في ضاحية بيروت فشل، ولم يؤدِ إلى استشهاد فؤاد شكر". وفؤاد شكر هو القائد العسكري الأول لحزب الله في الجنوب، وهو مدرج على قائمة العقوبات الأميركية، و ينشط في حزب الله منذ أكثر من 30 عاماً. قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف "القيادي المسؤول عن هجوم مجدل شمس" في الجولان السوري المحتل. ولم يُعلن حزب الله طبيعة الهدف الاسرائيلي في الضاحية وما اذا كانت الغارة الاسرائيلية حققت أهدافها أو فشلت. اشارت مصادر العربية الى ان الهجوم استهدف فؤاد شكر لكن اغتياله فشل، ونقلت الجزيرة عن مصدر طبي اصابة 6 اشخاص جراح أحدهم حرجة. وذكرت وكالة "رويترز" أنّ الغارة الاسرائيلية استهدفت قيادياً بارزاً في حزب الله، مضيفةً أن مصير القيادي المستهدف غير معروف حتى الآن.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.