أجلّ حزب الله الاعلان عن مصير القيادي فؤاد شكر بانتظار الانتهاء من رفع أنقاض المبنى المستهدف في الضاحية الجنوبية لبيروت.
الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠٢٤
صدر عن العلاقات الاعلامية في "حزب الله" "البيان الأولي" الآتي: "كما بات معروفاً قام العدو الصهيوني بالاعتداء على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس الثلاثاء حيث استهدف مبنى سكنياً في أحد أحيائها ما أدى الى استشهاد عدد من المواطنين واصابة آخرين بجروح وحصول دمار كبير في عدد من طبقات المبنى". وأعلن حزب الله في بيانه عن تواجد القيادي فؤاد شكر (الحاج محسن) حينها في هذا المبنى. وتابع في البيان أن "فرق الدفاع المدني تعمل منذ وقوع الحادثة على رفع الأنقاض بشكل حثيث ولكن ببطء نظراً لوضعية الطبقات المدمرة"، مضيفاً أن الحزب ما زال حتى الآن بانتظار النتيجة التي سيصل إليها المعنيون في هذه العملية، فيما يتعلق بمصير فؤاد شكر ومواطنين آخرين في هذا المكان، ليبنى على الشيء مقتضاه. جاء هذا البيان بعد مرور حوالي 12 ساعة على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت عُمق الضاحية الجنوبية، واستهداف القائد العسكري الأول في "حزب الله".
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.