عادت الشعارات المناهضة للحرب لترتفع في لبنان شماله الى جنوبه.
الأحد ١١ أغسطس ٢٠٢٤
رُفعت لافتات كبيرة في مناطق لبنانية عدّة، منها أوتوستراد الجنوب، حملت عنوان "لبنان لا يُريد الحرب"، و"بيكفّي تعبنا"، وكان إلى جانبها صورُ مقاتلي "حزب الله" الذين قضوا، وبينهم القيادي مصطفى بدر الدين، مما يعكس التناقض الذي يعيشه اللبنانيون، بين داعمي "جبهة الإسناد" ومعارضيها. استمرت الحملات الإلكترونية الرافضة للحرب التي انطلقت منذ أشهر، وآخرها حملة تحمل العبارات الآتية: "غزة ليست حربي، "حزب الله ليس جيشي، إيران ليست بلدي". وقد لاقت تفاعلاً من فئة كبيرة معارضة للحرب ولسياسات الحزب. ومنذ فتح حزب الله جبهة الجنوب للمساندة والمشاغلة انطلقت بقوة الحملة المناهضة للحرب ثم تراجعت لتعود مع تزايد الحديث عن انزلاق لبنان والمنطقة الى حرب واسعة بعد اغتيال اسماعيل هنية في طهران والقائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر في الطاحية الجنوبية لبيروت.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.