سبعون شهيداً بينهم اطفال ومدنيون ومئات الجرحى خلال ثلاثة ايام في غارات اسرائيلية على مناطق لبنانية.
السبت ٢١ سبتمبر ٢٠٢٤
انتشلت فرق الدفاع المدني وكشافة الرسالة الاسلامية والهيئات الصحية والصليب الاحمر جثث الشهداء والمصابين ورفع الانقاض من مكان الغارة الاسرائيلية في ضاحية بيروت حيث دمر المبنى المستهدف بشكل كلي وتضررت بعض المباني المجاورة بشكل جزئي، وتم العمل على اخلاء بعضها، وضرب الجيش طوقًا امنيًا حول المنطقة. وتم انتشال عائلة بكاملها استشهد أفرادها الأربعة من تحت أنقاض المبنى الذي استهدفه العدوان. وفي ما يلي بعض أسماء القياديين والمسؤولين المستهدفين في الغارة: القائد إبراهيم عقيل - القائد سراج حدرج - القائد حمزة الغربية - القائد الحاج نينوى - القائد أبو ياسر - القائد مهدي البوكس - القائد أبو حسين وهبي - القائد محمد العطار - الحاج حسن حدرج - الحاج مهدي جمول - الحاج عباس مسلماني - الحاج سامر حلاوي. وأشارت مصادر "العربية" الى ان "حزب الله" اختار علي كركي وطلال حمية لقيادة عمليات الحزب في المرحلة المقبلة.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.
تُطرح أسئلة كثيرة في هذه المرحلة الحمراء من تاريخ لبنان منها التأثيرات الايرانية والاسرائيلية في الداخل اللبناني.