أعلن صندوق النقد الدولي أنّ "هناك مشاورات مكثّفة مع أصدقاء لبنان لتقديم المساعدة ومستعدون للتحرّك بشكل سريع".
الإثنين ١٠ فبراير ٢٠٢٥
ذكر صندوق النقد الدولي أنّ "لبنان بحاجة إلى إصلاحات اقتصادية والوضع الآن يدعم القيام بذلك". يأتي ذلك بعد أيام على تشكيل حكومة لبنانية جديدة برئاسة الرئيس نواف سلام، هي الأولى في عهد رئيس الجمهورية جوزف عون، والتي تواجه تحدّيات اقتصادية ومالية وسياسية وأمنية جمّة. في سياق منفصل، قال صندوق النقد الدولي، في مداخلة لقناة "سكاي نيوز عربية"، إنّه "نتوقع انتعاش نمو اقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 3,6 في المئة هذا العام بدعم من تعافي إنتاج النفط وانحسار النزاعات الإقليمية". واعتبر أنّ "النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال 2025 سيتجاوز المتوسط العالمي"، مضيفاً: "لم نجرِ أي تواصل مع سوريا منذ 2009 ومنفتحون على مساعدة البلاد". وأكد أنّه "ننتظر موافقة المجلس التنفيذي للصندوق على صرف تمويل إضافي لمصر بقيمة 1,3 مليار دولار ضمن برنامج الصلابة والاستدام". الى ذلك، أشارت "رويترز" الى ان سندات لبنان الدولية ترتفع بأكثر من سنت ليجري تداولها عند أكثر من 18 سنتًا للدولار بعد تشكيل الحكومة الجديدة.
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.