هدد قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي رافي ميلو باستعمال القوة من أجل تفكيك سلاح حزب الله اذا أخفقت الوسائل السياسية والديبلوماسية.
الخميس ١٤ أغسطس ٢٠٢٥
قال قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي رافي ميلو إن انسحاب الجيش من النقاط الخمس الحدودية مرتبط بوقف نشاط حزب الله جنوب نهر الليطاني، مؤكدًا في الوقت ذاته أن إسرائيل تحتفظ بخياراتها العسكرية إذا لم يتحقق ذلك عبر الوسائل السياسية أو الدبلوماسية. وأوضح ميلو أن الحكومة اللبنانية أبدت نية "إيجابية جدًا" لجمع سلاح حزب الله، لكنه أشار إلى أن القدرات اللوجستية للدولة اللبنانية في هذا المجال "محدودة"، ما يثير تساؤلات حول قدرتها على تنفيذ ذلك على الأرض. وأشار المسؤول العسكري إلى أن قدرات حزب الله على إعادة التسليح "تراجعت بشكل واضح" بعد الضربات التي استهدفت بنيته التحتية، مضيفًا أن التنظيم لم يتمكن حتى الآن من تعيين "مجلس جهادي" جديد، ما يعكس ارتباكًا داخليًا في صفوفه عقب الضربات الأخيرة. وأضاف ميلو أن الجيش الإسرائيلي يقدّم دعما دفاعيا للقرى الدرزية القريبة من الحدود، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن القيادة الجديدة في سوريا تعمل على منع تهريب الأسلحة بشكل شبه كامل. واختتم قائد المنطقة الشمالية تصريحاته بالتشديد على أن الجيش الإسرائيلي مستعد لاستخدام القوة عند الضرورة لتفكيك سلاح حزب الله، في حال لم يتم التوصل إلى تسوية تضمن إبعاد التنظيم عن الحدود وتنفيذ القرار 1701.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.