قرر لويس هاميلتون بيع سياراته والاهتمام أكثر بالفن.
الإثنين ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥
قال لويس هاميلتون سائق فيراري، والمتسابق الأكثر نجاحا في بطولة العالم لفورمولا 1 للسيارات بفوزه بسبعة ألقاب وحصده 105 انتصارات وهو رقم قياسي، اليوم الخميس إنه باع مجموعته الخاصة من السيارات وأصبح الآن أكثر اهتماما بالفن. وقال هاميلتون (40 عاما) للصحفيين في سباق جائزة أذربيجان الكبرى إنه لم يعد يمتلك مجموعة تضم سيارات فيراري ومرسيدس ومكلارين ذات الإصدارات المحدودة والتي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات. وأضاف البريطاني هاميلتون "لم أعد أملك أي سيارات. تخلصت من جميع سياراتي. أصبحتُ أكثر شغفا بالفن هذه الأيام". وتابع "لو كنت سأشتري سيارة، لاخترت فيراري إف40. إنها قطعة فنية رائعة". وتم تصوير هاميلتون وهو يقف بجوار سيارة إف40 في حلبة اختبار فيورانو التابعة لفريق فيراري عندما انضم إلى الفريق الإيطالي قادما من مرسيدس في يناير كانون الثاني الماضي. وصرح هاميلتون، وهو شخص نباتي معروف بدفاعه الصريح عن القضايا البيئية على مدار سنوات، في عام 2019 بأنه تخلص من بعض مقتنياته وتحوّل إلى نماذج هجينة أو كهربائية. وقد باع طائرته الخاصة بالفعل. وقال في عام 2020، بينما كان لا يزال في مرسيدس "لم أعد أقود أيا من السيارات التي أملكها. أنا أقود فقط سيارتي (مرسيدس الكهربائية)إي.كيو.سي". المصدر: رويترز
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».