أسقط "الثوار"جلسة مجلس النواب بشقيها بعدما منعوا النواب من وصولهم الى ساحة النجمة.
الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠١٩
أسقط "الثوار"جلسة مجلس النواب بشقيها بعدما منعوا النواب من وصولهم الى ساحة النجمة.
هذه هي الحصيلة الأولية "لثلاثاء الغضب": إسقاط مزدوج لجلسة انتخاب اللجان، والجلسة التشريعية لمناقشة مشروع قانون العفو ومشروع إنشاء محكمة مالية...
فعند الساعة الحادية عشرة أعلن أمين عام مجلس النواب عدنان ضاهر إرجاء الجلسة واعتبار اللجان قائمة على رؤسائها وأعضاء هيئة المجلس.
ولم تحدّد الرئاسة أيّ موعد جديد للجلسة المقبلة.
وكانت القوى الأمنية "زنّرت" ساحة النجمة بالأسلاك الشائكة وعناصر مكافحة الشغب، الا أنّ المتظاهرين الغاضبين استطاعوا، منذ الفجر، شلّ حركة المرور في الشوارع المحيطة بمجلس النواب.
وبتأجيل الجلسة يكون الحراك الشعبي حقق هدفا إضافيا في سلة إنجازاته ومنها اسقاط حكومة سعد الحريري.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.