المحرر الاقتصادي- من المتوقع أن تكون القضية الاقتصادية هي الأبرز في العام ٢٠٢٠ لكنّ الواقع المصرفي سيتفاعل كثيرا في المحاكم اللبنانية والدولية.
الخميس ٠٢ يناير ٢٠٢٠
المحرر الاقتصادي- من المتوقع أن تكون القضية الاقتصادية هي الأبرز في العام ٢٠٢٠ لكنّ الواقع المصرفي سيتفاعل كثيرا في المحاكم اللبنانية والدولية.
ذكرت معلومات شبه رسمية أنّ عددا واسعا من المودعين الذين يتعذّر عليهم سحب أموالهم بحرية، تقدّم بشكوي ضد المصارف على خلفية حكم قاضي الأمور المستعجلة في النبطية أحمد مزهر الذي كان سبّاقا في سياق لفظ الأحكام في ضرورة دفع مستحقات المودعين، فقضى بإجبار مصرف في جنوب لبنان بدفع قيمة حساب ١٢٩ألف يورو، من دون تأخير وتحت طائلة غرامة إكراهية قدرها ٢٠مليون ليرة لبنانية عن كل يوم تأخير .
وأصدر القاضي مزهر حكما مماثلا منذ أسبوعين.
وتتراكم الشكاوى ضدّ المصارف في دوائر قضاة الأمور المستعجلة والمحاكم الجزائية في المحاكم اللبنانية المنتشرة في المحافظات وأكثرها في بيروت وجبل لبنان والبقاع.
وشكل حكم القاضي مزهر قاعدة جريئة لكسر القيود المصرفية على عمليات السحب والتحويل.
وتميّزت أحكام القاضي مزهر بسرعة اللفظ.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.