ذكرت وكالة رويترز أنّ اتصالات عير مباشرة جرت بين واشنطن وطهران للإفراج عن قاسم تاج الدين.
الثلاثاء ١٤ يوليو ٢٠٢٠
ذكرت وكالة رويترز أنّ اتصالات عير مباشرة جرت بين واشنطن وطهران للإفراج عن قاسم تاج الدين.
وانصبّت هذه الخطوة في اطار صفقة طاولت سابقا الافراج عن نزار زكا من ايران والأميركي سام جودوين من سوريا.
نفي الصفقة
الخارجية الأميركية نفت الصفقة،ونفاها شبلي ملاط محامي تاج الدين معتبرا أنّ إطلاقه "عملية قضائية بحتة".
وتندرج أسباب الافراج عنه تحت بند السرية في الولايات المتحدة، علما أنّه محكوم عليه بالدعم المالي لحزب الله بعدما اعتُقل في المغرب وسُلّم الى الاميركيين.
الصفقة السرية
وكالة رويترز نقلت عن مسؤول كبير في الشرق الأوسط ومسؤول لبناني كبير وديبلوماسي إقليمي أن "الافراج جاء نتيجة تفاهمات مباشرة بين طهران وواشنطن".
"وقال المسؤول في الشرق الأوسط :إطلاق سراح تاج الدين يأتي ضمن مسار طويل من عمليات التبادل التي ستحدث لاحقا على مستوى واسع. لا يزال هناك من سيفرج عنهم الجانبان. ستستمر هذه العملية."
ووصف الدبلوماسي الإقليمي أيضا الإفراج عن تاج الدين بأنه مقدمة لمزيد من الصفقات المحتملة التي تشمل نحو 20 شخصا. وقال "جميع الأطراف المعنية تختبر بعضها البعض إذ لا توجد ثقة".
اللواء ابراهيم
وذكر اثنان من المصادر أن اللواء عباس إبراهيم رئيس جهاز الأمن العام اللبناني يقوم بدور الوسيط الرئيسي في العملية. ورفض الأمن العام التعليق.
وقال المسؤول اللبناني الكبير إن العملية مستمرة في سرية تامة وبدأت بتسليم جودوين والأجانب الآخرين الذين تحتجزهم سوريا التي تتحالف حكومتها مع إيران وحزب الله".
المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.