.كشف مصدر ديبلوماسيّ فرنسي "أجندة " طروحات الرئيس مانويل ماكرون للانقاذ
تتمثّل بداية بتشكيل حكومة "مهمتها تنفيذ إصلاحات عاجلة" وهي حكومة تكنوقراط "يمكنها تنفيذ الإصلاحات وإدارة المساعدات العاجلة والاستجابة لتطلعات أبناء بيروت".
ويلتقي هذا الطرح في ربط الإصلاحات بتنفيذها مع ما أعلنه الديبلوماسي الأميركي ديفيد هيل.
وتلتقي الاراداتان الفرنسية والأميركية عند استغلال فرصة "احتياج لبنان لمساعدات إعادة الإعمار الدولية كحافز لإقناع طوائف لبنان باختيار إدارة جديدة تقودها شخصيات غير مشبوهة بفساد ويدعمها المانحون الأجانب".
وتقدّر تكلفة إعادة إعمار بيروت بما يصل الى ثلاثين مليار دولار، أي فوق طاقة لبنان واللبنانيين المنكوبين.
وتسوّق الديبلوماسية الفرنسية عودة سعد الحريري الى رئاسة الحكومة وهذا ما ترفضه قيادات مسيحية حتى الآن...
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.