.حدّدت رئاسة الجمهورية الاثنين المقبل موعدا للاستشارية النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة
الجمعة ٢٨ أغسطس ٢٠٢٠
.حدّدت رئاسة الجمهورية الاثنين المقبل موعدا للاستشارية النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة
ومع أنّ الرئيس سعد الحريري انسحب من السباق الا أنّ وكالة رويترز اعتبرته "الاسم الجاد الوحيد الذي يتردّد كمرشح للمنصب حتى الآن".
ولم تذكر الوكالة مصدر معلوماتها مع أنّها أشارت الى أنّ كتلا نيابية تعارض ترؤسه الحكومة المنتظرة.
وكانت ترددت معلومات عصر أمس عن انفتاح الأفق الحكومي قبل زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، وتكهّن البعض الاتجاه الى تسمية تمام سلام أو السيدة ريّا الحسن.
سلام نفى، ورفض خوض هذا المسار، في حين بقي قريبه نواف سلام مطروحا في كتل نيابية عدة في ظل معارضة حزب الله.
وترددت معلومات عن طرح فيصل كرامي، ولم تؤكد مصادر عليمة هذا الاتجاه...
فهل تلعب الديمقراطية البرلمانية لعبتها ويفوز من يحصل على أكثرية؟
وما هي طبيعة الحكومة المنتظرة طالما أنّ العهد كان يطرح التكليف والتأليف في سلة واحدة؟
وهل اتضحت معالم الطريق الى الحكومة المرجوة دوليا ومحليا؟
وهل تحصل المفاجأة في إيصال اسم جديد ينضم الى "نادي رؤساء الحكومات" الذي اتسّع لحسان دياب؟
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.