.هدد أهالي ضحايا "الجريمة ضدّ الإنسانية" التي حصلت في المرفأ باقتحام مجلس النواب لنيل مطالبهم
الأربعاء ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٠
.هدد أهالي ضحايا "الجريمة ضدّ الإنسانية" التي حصلت في المرفأ باقتحام مجلس النواب لنيل مطالبهم
طالب أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، في بيان تمّت تلاوته من محيط مجلس النواب، بـ"توقيع مرسوم مساواة شهدائنا بشهداء الجيش اليوم، خصوصاً وأنّ الأمر يمكن أن يُحلّ بتوقيع من نائب واحد، وسنمهل مدّة نصف ساعة لإقرار هذا المرسوم وإلا سندخل إلى مجلس النواب لإجبارهم على ذلك".
وقال الأهالي: "سندخل إلى مجلس النواب إما على جثثنا أم لنضيء فيه الشموع على أرواح شهدائنا ورفع صورهم".
وأضافوا: "نظام المحاصصة يتحمّل مسؤوليّة الإنفجار ونعدّ العدّة لمعركتنا الحقيقيّة وسندلو بدلونا في وقته فاسحين المجال أمام ما تبقّى من قضاة نزيهين في أن ينصفونا بحكم نزيه وشفاف وإلا ستكون لنا مواقف قد تتخطّى حدود الوطن"، وتابعوا: "تناقشنا مع القاضي صوّان في أدقّ التفاصيل في ما خصّ انفجار المرفأ ونحن الآن ضائعون بين الرئيس نبيه برّي والقاضي صوّان وسنتابع هذا الأمر لنضع الإصبع على الجرح "تنشوف مين عم يكذّب علينا".
النائب السابق نعمة افرام يتضامن
في الإطار غرّد النائب المستقيل نعمة افرام عبر "تويتر" كاتبا: لماذا التأخير بتوقيع مرسوم مساواة شهداء انفجار مرفأ بيروت بشهداء الجيش؟ فخر لمجلس النواب أن يدخل أهالي الشهداء إليه لإضاءة الشموع على أرواح الشهداء، ورفع صور من دفعوا ضريبة الدم الغالي على مقاعد النواب".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.