المحرر السياسي- رست محاولات تشكيل الحكومة على طرحين متناقضين للرئيسين ميشال عون وسعد الحريري المولجين دستوريا بالتشكيل.
الخميس ١٠ ديسمبر ٢٠٢٠
المحرر السياسي- رست محاولات تشكيل الحكومة على طرحين متناقضين للرئيسين ميشال عون وسعد الحريري المولجين دستوريا بالتشكيل.
وفي حين تضاربت الأراء بشأن خطوة الرئيس عون في إيداع الحريري تشكيلة مغايرة للتي طرحها عليه، بدا واضحا أنّ حزب الله في وسائل اعلامه، رحّب بخطوة عون، ووجه انتقادات الى طرح الحكومة الحريرية المتوسطة التي لم تأخذ بمشورة الحزب.
وكالة رويترز نقلت عن "مصدر سياسي كبير" أنّ "ضغوطا تُفرض من جديد من الخارج حتى يكسر الساسة الجمود، لكن من غير الواضح ما إذا كانت تلك الضغوط ستجدي".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حذّر، قبيل زيارة يقوم بها إلى بيروت في وقت لاحق من الشهر الجاري، من أنه دون تشكيل حكومة ذات مصداقية، لن يحصل لبنان على حزمة إنقاذ مالي لانتشاله من أزمته المالية المتفاقمة.
وتسعى فرنسا، وفق مبادرة أطلقتها بعد انفجار المرفأ، الى حشد الطاقات اللبنانية والدولية لمواجهة الانهيار في لبنان، لكنّها لم تنجح في مساعيها حتى الآن، بسبب تعنّت المنظومة الحاكمة وخلافات أركانها.
وأخفقت المنظومة الحاكمة في تشكيل سريع للحكومة، وفق المبادرة الفرنسية الإصلاحية، في وقت تحذّر وكالات الأمم المتحدة من "الكارثة الاجتماعية".
وتعلق الحكومة الحريرية حاليا، في "عنق زجاجة" "الفروقات" التي تحدث عنها البيان الجمهوري بين الطرحين الرئاسيين، في حين رأى مراقبون أنّ الطرحين المتقابلين كسرا الجمود المتواصل منذ أسابيع في مسار التشكيل.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.