بسبب تفشي فيروس كورونا عالميا ارتفع الطلب على اقتناء أجهزة الكومبيوتر المنزلية.
الجمعة ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٠
بسبب تفشي فيروس كورونا عالميا ارتفع الطلب على اقتناء أجهزة الكومبيوتر المنزلية.
ما شجع شراء أجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية وحتى الهواتف الذكية شيوع ظاهرة التعلّم والعمل عن بُعد.
تجاوزت الشحنات العالمية السنوية من أجهزة الكمبيوتر ، حوالي 300 مليون في عام 2008 وانخفضت مؤخرًا إلى 250 مليون، ويتوقع محللون الآن إغلاق عام 2020 عند حوالي 300 مليون شحنة ، بزيادة حوالي 15٪ عن العام الماضي، وتشهد الأجهزة اللوحية نموًا أسرع.
إحصاءات وتوقعات
بحلول نهاية عام 2021 ، ستصل أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية المثبتة إلى 1.77 مليار ، ارتفاعًا من 1.64 مليار في عام 2019 ، وفقًا لشركة الأبحاث Canalys.
ضغط الفيروس المستجد على العائلات لاقتناء أكثر من جهاز كمبيوتر واحد للمنزل، وصولا الى تخصيص جهاز كمبيوتر لكل طالب أو لاعب فيديو أو عامل في المنزل.
وعزّزت محلات البيع تسويق هذه الأجهزة عبر تسريع تسليمها الى طالبيها عبر شبكات متطورة من النقل والتوريد، بعد تنامي الطلب لأسباب تربوية وعملية.
ويزيد الطلب على الكمبيوتر الذي يلبي الحاجات التي أوجدها التباعد الاجتماعي، كالأجهزة التي تتضمن كاميرات ومكبرات الصوت لعقد لقاءات الفيديو على أنواعها.
ويزيد الطلب على الأجهزة التي تحتوي المزيد من الخدمات المتنوعة منها إشارات الهاتف المحمول 4G أو 5G وليس شبكة Wi-Fi التقليدية.
وباتت شركات الإنتاج تشدد على تعميم الأجهزة ذات برامج الذكاء الاصطناعي لتبسيط المهمات مثل تسجيل الدخول والتحكّم بتشغيل الكاميرات.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.