.حرق الفيديو المسرّب لحديث الرئيس ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب الخطوط المفتوحة لتشكيل الحكومة
الإثنين ١١ يناير ٢٠٢١
حرق الفيديو المسرّب لحديث الرئيس ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب الخطوط المفتوحة لتشكيل الحكومة.
الرئيس عون وردا على سؤال وجهه اليه دياب عن موعد التشكيل، قال له،" ليس هناك تأليف،إنّه يكذب ويقوم بتصاريح كاذبة" قاصدا الحريري من دون أن يسميه.
الحريري ردّ من دون تسمية على الفيديو بالاستشهاد في سفر الحكمة من العهد القديم ، وجاء :": إِنَّ الْحِكْمَةَ لاَ تَلِجُ النَّفْسَ السَّاعِيَةَ بَالْمَكْرِ، وَلاَ تَحِلُّ فِي الْجَسَدِ الْمُسْتَرَقِّ لِلْخَطِيَّةِ".
وفي أول ردّ من المستقبل على موقف الرئيس عون المسرّب عبر الفيديو ، كتب "مستقبل ويب" ما يلي: "تواصل دوائر قصر بعبدا توجيه الإهانة تلوَ الإهانة لموقع رئاسة الجمهورية ، وتستخدم الرئيس ميشال عون شخصياً في الترويج لمواقف عشوائية أقل ما يقال فيها انها مسلسل مريب يقود البلاد الى مزيد من التعطيل والخراب .
والمؤسف في الأمر ان دوائر القصر وزّعت كلاماً لرئيس الجمهورية من خلف كمامة لم تستطع ان تحجب وباء التعطيل عن الرأي العام اللبناني، فأعلن الرئيس بهمهمة متعمدة ان لا تأليف للحكومة ... مطلقاً تعابير لا تليق به وبموقعه تبيّن منها انها موجهة الى الرئيس المكلف سعد الحريري ."
أضاف: "لأَنَّ رُوحَ التَّأْدِيبِ الْقُدُّوسَ يَهْرُبُ مِنَ الْغِشِّ، وَيَتَحَوَّلُ عَنِ الأَفْكَارِ السَّفِيهَةِ، وَيَنْهَزِمُ إِذَا حَضَرَ الإِثْمُ".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.