.أجمع السياسيون في لبنان،من مواقع متضاربة، أنّ غياب النائب جان عبيد خسارة لقيم لبنانية عدة منها الانفتاح والاعتدال والتعقل
الإثنين ٠٨ فبراير ٢٠٢١
.أجمع السياسيون في لبنان،من مواقع متضاربة، أنّ غياب النائب جان عبيد خسارة لقيم لبنانية عدة منها الانفتاح والاعتدال والتعقل
غلب فيروس كورونا جان عبيد فرحل عن 82 عاماً، ترك في خلالها بصمات في كثير من المفاصل السياسية الخطيرة في لبنان،مثل مرحلة الغاء اتفاق السلام بين لبنان وإسرائيل، ودخول لبنان في زمن الوصاية السورية.
وتميّز مساره السياسي بجمع الأضداد في تسويات.
من الصحافة الى السياسة، رحل جان عبيد وفي ذاكرته الكثير من الأسرار العادية والخطيرة.
نبذة
توفي النائب جان عبيد عن عمر يناهز الـ82 عاماً، بعد مضاعفات إصابته بكورونا. وفي نبذة عن حياته، - من مواليد عام 1939.
- متأهل من لبنى البستاني ابنة قائد الجيش إميل البستاني، وله منها 5 أولاد.
- درس الحقوق في جامعة القديس يوسف.
- عمل في صحف ومجلات عدة منها: الماغازين، الأسبوع العربي، لسان الحال، الصياد، الأحرار والأنوار.
- عين في العام 1978 مستشارا لرئيس الجمهورية الياس سركيس، حتى نهاية ولايته عام 1982.
- عين في العام 1983 مستشارا لرئيس الجمهورية أمين الجميل حتى عام 1987، وشارك خلال هذه الفترة في مفاوضات إلغاء معاهدة 17 أيار مع إسرائيل وفي صياغة بيان الإلغاء.
- شارك في مؤتمر جنيف خلال الحرب الأهلية.
- عين نائبا في العام 1991 نائبا عن المقعد الماروني في الشوف.
- انتخب في العام 1992 نائبا عن طرابلس، وأعيد انتخابة في دورات أعوام 1996 و2000 عن نفس المقعد.
- شارك بانتخابات عام 2009 كمرشح مستقل، لكنه لم يحقق النجاح.
- انتخب في العام 2018 نائبا عن المقعد الماروني في طرابلس.
- عين وزيرا مرتين: من 7 تشرين الثاني 1996 إلى 4 كانون الأول 1998 في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إلياس الهراوي وزيرا للتربية الوطنية ووزيرا للشباب والرياضة.
- من 17 نيسان 2003 حتى 26 تشرين الأول 2004 في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إميل لحود وزيرا للخارجية والمغتربين.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.