عبّر الدكتور فراس أبيض عن قلقه الكبير من تفشي فيروس كورونا بشكل مرتفع.
الجمعة ٠٥ مارس ٢٠٢١
أشار مدير مستشفى الحريري فراس أبيض إلى أن "في اليومين الماضيين، كان قسم طوارئ الكورونا في مستشفى رفيق الحريري الجامعي مزدحما بشكل استثنائي. وكشف عن أمر مقلق، فقال" لاحظنا ارتفاع عدد المرضى الأصغر سنًا في قسم الطوارئ، العديد منهم في حالة حرجة. هل يعكس هذا انتشارا متزايدا للسلالة البريطانية (#B117)؟" وأضاف في سلسلة تغريدات إلى أنه "وفقًا لوزارة الصحة، العدد التراكمي لاصابات الكورونا أظهر ان ١٢٪ من سكان قضاء عاليه قد اصيبوا بالعدوى، وهي أعلى نسبة في أي قضاء وربما يكون الرقم الحقيقي للاصابات اربعة اضعاف هذا الرقم. وبالرغم من ذلك، سجل قضاء عاليه أعلى معدل لحالات كورونا الجديدة في الـ ١٤ يومًا الماضية". وأوضح أنه "عندما يصاب في السابق ٥٠٪ من سكان اي قضاء بالعدوى، يتوقع المرء أن يكون جزء كبير منهم قد اكتسب مناعة ضد الفيروس، وبالتالي يتوقع أن تساعد هذه المناعة في إبطاء انتقال العدوى في المجتمع، حيث أن الفيروس لديه عدد أقل من الأشخاص للإصابة به. لا يزال هذا غير واضح في قضاء عاليه". ولفت إلى أن "تقوم وحدة الترصد الوبائي في وزارة الصحة بجمع عينات من مواقع عدة في جميع أنحاء لبنان لترصد انتشار الوباء. أظهر التقرير أنه خلال الأسابيع الماضية، كان معدل الفحوصات الموجبة مرتفعًا، حوالي ٣٠٪. علاوة على ذلك، كانت الارقام تتجه صعودًا، مما يشير الى زيادة في الانتشار المجتمعي". وختم أبيض: "كما أن الوتيرة الحالية لحملة التلقيح لا تساعد أيضًا. وعلى الاغلب، فإن التخفيف من اجراءات الاغلاق العام سوف يستمر. وكل هذا يعني انه كما هو الحال في العديد من الامور، ستقع على عاتق الأفراد مسؤولية الاهتمام بسلامتهم وسلامة أحبائهم. ارتداء كممامتين، وتجنب التجمعات غير الضرورية". المصدر: وكالة المركزية.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.