اختتم البابا فرنسيس زيارته التاريخية إلى العراق والتي استمرت ثلاثة أيام، مُكررًا دعوته الدائمة إلى السلام.
الأحد ٠٧ مارس ٢٠٢١
اختتم البابا فرنسيس زيارته التاريخية إلى العراق والتي استمرت ثلاثة أيام، مُكررًا دعوته الدائمة إلى السلام. البابا فرنسيس احتفل بالقداس الإلهي في أربيل بمشاركة نحو 10.000 مؤمن والذين استقبلوه بالدموع والزغاريد والورود. البابا فرنسيس توجه في ختام القداس الى المؤمنين بالقول: "لقد سمعت أصوات ألم وشدة ولكن سمعت أيضًا أصواتًا فيها رجاء وعزاء ويعود الفضل في ذلك الى عمل الخير الذي لم يعرف الكلل والملل والذي قامت به المؤسسات الدينية من كل الطوائف"./ أضاف: "الآن اقتربت لحظة العودة إلى روما لكن العراق سيبقى دائمًا معي وفي قلبي". الموصل المدمّر وفي خلال زيارته الموصل،وبعد إلقاء كلمته في “حوش البيعة” تجول البابا بسيارة صغيرة مكشوفة في أجزاء من مدينة الموصل القديمة التي شهدت معارك ضارية خلال فترة تحريرها من تنظيم “داعش” عام 2017. وبعد الموصل،توجه البابا إلى مدينة قرقوش التي انطلقت منها المسيحية في العراق، ولا يزال سكانها يتحدثون بلغة المسيح(الآرامية). وترأس البابا قداسا في كنيسة الطاهرة الكبرى في قرقوش، التي لا تزال تحمل آثار الحرب التي شنها تنظيم داعش الإرهابي. ولوحظ أنّ مرممي الكنيسة تركوا بعض آثارالحرب، للتذكير بما حدث عندما اجتحاح داعش المنطقة في عام 2015.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.