ديزني حالها كحال الكثير من العالم الذين توقفت نشاطاتهم بسبب كورونا.
الأربعاء ٢٤ مارس ٢٠٢١
لينا سعادة-أعلنت مجموعة "ديزني"، أنها أطالت مجدداً إطلاق فيلم "بلاك ويدو" المرتقب، وعدد آخر من أفلام عالم الأبطال الخارقين "مارفل" والرسوم المتحركة، محبطةً بذلك الآمال باستعادة دور السينما الأميركية حيويتها سريعاً بعد عام من الإقفال بسبب جائحة كورونا، بحسب ما أفادت به وكالة "فرانس برس." ويُعتبر "بلاك ويدو" من بطولة سكارليت جوهانسن، أبرز الأفلام التي كان من المتوقع إطلاقها في الربيع، وكان يعول عليه في أن يتيح جذب الجمهور مجدداً إلى صالات لوس أنجلوس ونيويورك التي عاودت أخيراً فتح أبوابها بقدرة استيعابية مخفضة. وحددت المجموعة، موعداً جديداً لإطلاق الفيلم في 9 تموز المقبل، أي بعد شهرين من الموعد الذي كانت "ديزني" أعلنته سابقاً، وسيكون متاحاً في الوقت نفسه لمشتركي منصة "ديزني بلس" مقابل رسم إضافي. وأوضحت "ديزني" التي باتت تتولى اهتماماً متزايداً بخدمات البث التدفقي، أن هذا القرار يعكس تطور تفضيلات الجمهور في سوق بدأت تشهد تعافياً من آثار الجائحة. وشكّل إعلان التأجيل، ضربة لدور السينما التي تضررت بشدة جرّاء الوباء، وتعوّل على أفلام "ديزني" لتحقيق الإيرادات مجدداً. ويُعرض فيلم الرسوم المتحركة "لوكا" على "ديزني بلس" مباشرةً من دون المرور بالشاشات الكبيرة فيما يُعرض فيلم الصور الحية "كرويلا" المقتبس من "101 دالمايشنز" في الصالات وعلى منصة البث التدفقي بالتزامن، اعتباراً من 28 أيار المقبل، حسبما أعلنت شركة الترفيه الأولى في العالم.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.