طالب نقيب أصحاب المطاعم والملاهي والباتيسري طوني الرامي، بفتح أبواب المطاعم، في مساحات الهواء الطلق، حتّى وقت متأخّر من ساعات الليل.
الثلاثاء ٢٧ أبريل ٢٠٢١
طالب نقيب أصحاب المطاعم والملاهي والباتيسري طوني الرامي، بأن “يُصار إلى اتّخاذ الإجراء القانوني المناسب، من قبل الضابطة العدليّة، بحقّ كلّ مؤسّسة لا تلتزم بالتدابير الوقائيّة المُقرّرة، كما فتح أبواب المطاعم، في مساحات الهواء الطلق، حتّى وقت متأخّر من ساعات الليل”، مشدّداً على أنّ “لا قدرة شرائيّة عند روّاد المطاعم وهم يتّجهون إلى المؤسسات غير الملتزمة بالإجراءات، مقابل مؤسسات ملتزمة تدفع ثمن هذا الوضع”. وإذ ركّز على أنّ “من شأن هذا الإقتراح الحفاظ على العدالة التجاريّة والإجتماعيّة والمناطقيّة”، أكّد في حديث للـmtv، “ضرورة أن يتمّ السماح للمؤسسات المطعميّة التي تلتزم القدرة الإستيعابيّة والإجراءات الوقائيّة بفتح أبوابها ٢٤/٢٤ ساعة”. ولفت الرامي إلى أنّ “النقابة رفعت هذا الطلب، مع الإتحاد العمالي العام، إلى لجنة متابعة أزمة كورونا ووزارة السياحة”، مشيراً إلى أنّ “القطاع المطعمي طلب تأمين 15 ألف لقاح من القطاع الخاص لتكون اللقاحات جاهزة للموظفين مع مطلع شهر حزيران”. ورفع الصوت إلى الجهات المعنيّة لـ”البحث عن معادلة صحيّة – إقتصاديّة لحماية ما تبقّى من مؤسسات”.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.