كشفت "القناة 13" الإسرائليية، أن "الجيش الإسرائيلي بدأ بإجراء أكبر مناورة في تاريخه.
الأحد ٠٩ مايو ٢٠٢١
كشفت "القناة 13" الإسرائليية، أن "الجيش الإسرائيلي بدأ بإجراء أكبر مناورة في تاريخه، والتي تحاكي شهرا من حرب شاملة على جميع الجبهات من الشمال إلى الجنوب". ولفتت "القناة 13" إلى أن "المناورة ستحاكي حربا شاملة ضد "حزب الله" وحركة "حماس"، مع إطلاق مكثف للصواريخ من جميع الساحات على الجبهة الداخلية"، مشيرةً إلى أن "هذه المناورة مخطط لها مسبقا، وستستمر لمدة شهر واحد". كما أفادت بأن "رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي قرر عدم إلغاء أو تأجيل هذه المناورة على الرغم من التوترات في القدس والساحة الفلسطينية"، موضحةً أن "حالة اليقظة والتأهب ستبقى كما هي تجنبا لأي سيناريو". وافاد موقع العهد الاخباري ان المناورة ستستمر حوالي شهر وسيناور المشاركون فيها على سيناريوهات قتال وطوارئ في كل القطاعات. رئيس الأركان الاسرائيلي، أفيف كوخافي، قرر إجراء مناورة "مركّبات النار" وفق المخطط، بالرغم من التوتر الأمني في القدس، في الجنوب وفي الشمال. وخلال المناورة، ستحاكي القوات "شهر حرب" للمرة الأولى منذ تأسيس الجيش الإسرائيلي بهدف تعزيز جهوزية وكفاءة هذا الجيش للحرب. وسيشارك في المناورة قوات الجيش الإسرائيلي في الخدمة النظامية والاحتياط من كل القيادات والأسلحة، إضافة لذلك، سيشارك المستوى السياسي، وزارة الأمن، سلطة الطوارئ القومية، وزارة الخارجية وأجهزة أمنية إضافية. وتحاكي المناورة التدرب على توغل واسع ومتزامن في عمق منطقة العدو الذي يرتكز على قدرات أركانية ونشاطات قوات خاصة. وسيتم التناور على الإنتقال من الروتين إلى الطوارئ، الإستمرارية الوظائفية داخل الجيش، الجبهة الداخلية والمساعدة المدنية، تشغيل النار وتوغل في منطقة مبنية وغيرها. حزب الله: الاستنفار وأعلنت المقاومة الاسلامية في لبنان (حزب الله) الاستنفار في صفوفها ابتداء من السبت، وبمستويات متنوعة، وبوضعية انتشار وجهوزية لمواكبة المناورات الضخمة التي سيبدأها جيش اسرائيل . وكان الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله قال في اطلالته الأخيرة:«رسالة واضحة أُريد أن أُوجّهها إلى العدّو الإسرائيلي، لن نتساهل ولن نتسامح مع أي خطأ وتجاوز وحركة عدوانية من قبله، سواء كانت عسكرية أو أمنية».
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.