نفى ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا وجود أزمة بنزين بل تقنين للمادة ولا رفع للدعم من دون خطة بديلة.
الأربعاء ١٢ مايو ٢٠٢١
أعلن ممثل موزعي المحروقات ومستشار نقابة أصحاب المحطات فادي أبو شقرا انه أجرى "إتصالات بالمعنيين في الدولة، ومع رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، وأكدوا جميعا ان ليس هناك من رفع للدعم في الوقت الحاضر بدون خطة بديلة". وطمأن ابو شقرا بأن "كميات مادة البنزين متوافرة لدى الشركات حسب الإتفاقيات والعقود"، موضحا ان "الزحمة على المحطات في الآونة الأخيرة، مردها الشائعات الى تسربت عن رفع الدعم، ما تسبب بحال من الهلع لدى المواطنين الذين تهافتوا على محطات الوقود التي لم تتمكن امام ضخامة الطلب على الوقود، من تلبية الحاجات المطلوبة". وقال: "اليوم تأكدنا ان هناك بواخر تفرغ حمولاتها في خزانات الشركات المستوردة"، داعيا المواطنين الى "التروي وعدم الخوف"، مشيرا الى "ان كميات البنزين متوافرة هذا الاسبوع، وسنؤمن كميات أخرى في الأيام المقبلة"، مؤكدا "عدم وجود أزمة محروقات، انما تقنين لهذه المادة بسبب شح الدولار وعدم فتح الاعتمادات". وشكر ابو شقرا الشركات التي تتعاون مع الموزعين والمحطات، ودعا الشركات الأخرى الى التعاون لما فيه مصلحة المواطن". وردا على سؤال، قال ابو شقرا: "اذا لم يكن هناك من سقف للدولار من خلال المنصة التي اعلن عنها فإننا سنبقى نعمل في المجهول". وتوجه ابو شقرا بأحر التهاني للبنانيين بحلول عيد الفطر السعيد، متمنيا ان يلهم الله بعض المسؤولين ليعملوا على ايجاد الحلول للازمات المتفاقمة في البلاد والتي تهدد الوطن وكيانه".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.