نفّذ أصحاب عدد كبير من الصيدليات في المتن، إضرابا تحذيريا وأقفلوا أبواب صيدلياتهم.
الخميس ٢٠ مايو ٢٠٢١
نفّذ أصحاب عدد كبير من الصيدليات في المتن، إضرابا تحذيريا وأقفلوا أبواب صيدلياتهم اليوم، احتجاجا على آلية توزيع الأدوية وللمطالبة باستلامها بشكل منصف وعادل. وأشاروا الى "اننا وصلنا الى مرحلة دقيقة جدا، حيث ان صحة المريض اصبحت على المحك ولأن الاستمرار بالعمل في الصيدليات اضحى صعبا نظرا لشح الادوية، وفي ظل غياب سياسة دوائية تؤمن الدواء للمواطن وتؤمن استمرارية عمل الصيدليات، لم يعد امامنا سوى اطلاق صرخة مدوية علها تلقى آذانا مصغية لدى المعنيين". وشددوا على أن "اضراب الصيدليات اليوم سيكون بمثابة جرس انذار اخير لحث المسؤولين على ايجاد حلول للازمة، ويعبر عن معاناة قطاع الدواء، وللمطالبة بالاسراع في ايجاد الحلول لان الازمة باتت شاملة وتهدد الامن الصحي للمواطن". وفي سياق متصل، أكّد نقيب الصيادلة غسان الأمين، أنّ "النقابة تدافع عن الصيدلي، وعملها دائماً ضمن القانون". وأشار الأمين في حديثٍ لـ"صوت لبنان 100.5"، إلى أنّ "هناك مادة في القانون تمنع على الصيدلي أن يمتنع عن إعطاء الدواء إلاّ بإذن من وزارة الصحة، لافتاً إلى أن "هناك منطقة تداعت الى الإضراب اليوم". ولفت الى انه تمت دعوة كل الصيادلة الى التعاطف سويا لمواجهة الازمة التي نحن فيها ،واي مشكلة يجب ان توضع لها خطة لحلها. واكد ان توزيع الادوية هو غير عادل بين الصيدليات موضحاً أن النقابات تدافع عن الاعضاء وتقدم الاقتراحات، ومن المفترض بالانتخابات النيابية ان يكون هناك تغيير. بدوره، أكد نقيب اصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون عبر "صوت لبنان"، ان "المطلوب هو ان تكون لدينا حكومة تعمل وتقوم بالاصلاحات موضحاً أن لدينا نقص بالمستلزمات الطبية والادوية وكواشف المختبرات".
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.